فرحة لاعبي الأهلي بعد الفوز على النصر.
لاعب القادسية يقود هجمة في مواجهة الهلال السابقة.
بطموح متباين، يحل القادسية اليوم (الجمعة) ضيفا على نظيره الأهلي على ستاد مدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة (الجوهرة المشعة) ضمن لقاءات الجولة التاسعة من دوري المحترفين.
وبأمل مزاحمة الهلال على الصدارة، يسعى صاحب الأرض الذي يأتي وصيفا بـ19 نقطة إلى كسب ضيفه الذي يحتل المركز الخامس عشر بأربع نقاط، ليرفع رصيده إلى 22 نقطة بفارق نقطتين فقط عن المتصدر، وهو الهدف الذي يطمح إلى تحقيقه المدرب الأرجنتيني بابلو جويدي لاسيما بعد الانتصار الثمين الذي حققته فرقته في لقاء الكلاسيكو الماضي أمام النصر بهدفين نظيفين، بعثرت حسابات المنافسة على الصدارة، وسيعول على كتيبة الأسماء التي تضمها خريطة الفريق يتقدمهم المهاجم عمر السومة واللاعب دجانيني تفاريس الذي كان نجما فوق العادة في مواجهة الكلاسيكو ليحصل على إثره على جائزة نجم الجولة الثامنة، للدور الكبير الذي لعبه في فوز فريقه الثمين، حيث صنع الهدف الأول لزميله عمر السومة، وسجل الثاني من ركلة جزاء، كما حصل غويدي على لقب مدرب الجولة لدوره في إدارة المباراة باقتدار، وكل ذلك علاوة على الأرض والجمهور تميل الكفة لصالح الراقي في كسب المواجهة في ظل تباين نتائج ومستوى خصمه في الجولات الماضية بعكس بدايته القوية في انطلاقة الدوري.
ويحتل القادسية حاليا المركز «قبل الأخير» بعدما حصد 4 نقاط فقط من الفوز بمباراة والتعادل في مثلها والخسارة في ست مباريات ألقت بظلالها على الفريق الذي يعاني للخروج إلى مناطق الدفء والعودة إلى تحقيق النتائج الإيجابية وحصد النقاط للابتعاد عن مناطق الخطر.
وبأمل مزاحمة الهلال على الصدارة، يسعى صاحب الأرض الذي يأتي وصيفا بـ19 نقطة إلى كسب ضيفه الذي يحتل المركز الخامس عشر بأربع نقاط، ليرفع رصيده إلى 22 نقطة بفارق نقطتين فقط عن المتصدر، وهو الهدف الذي يطمح إلى تحقيقه المدرب الأرجنتيني بابلو جويدي لاسيما بعد الانتصار الثمين الذي حققته فرقته في لقاء الكلاسيكو الماضي أمام النصر بهدفين نظيفين، بعثرت حسابات المنافسة على الصدارة، وسيعول على كتيبة الأسماء التي تضمها خريطة الفريق يتقدمهم المهاجم عمر السومة واللاعب دجانيني تفاريس الذي كان نجما فوق العادة في مواجهة الكلاسيكو ليحصل على إثره على جائزة نجم الجولة الثامنة، للدور الكبير الذي لعبه في فوز فريقه الثمين، حيث صنع الهدف الأول لزميله عمر السومة، وسجل الثاني من ركلة جزاء، كما حصل غويدي على لقب مدرب الجولة لدوره في إدارة المباراة باقتدار، وكل ذلك علاوة على الأرض والجمهور تميل الكفة لصالح الراقي في كسب المواجهة في ظل تباين نتائج ومستوى خصمه في الجولات الماضية بعكس بدايته القوية في انطلاقة الدوري.
ويحتل القادسية حاليا المركز «قبل الأخير» بعدما حصد 4 نقاط فقط من الفوز بمباراة والتعادل في مثلها والخسارة في ست مباريات ألقت بظلالها على الفريق الذي يعاني للخروج إلى مناطق الدفء والعودة إلى تحقيق النتائج الإيجابية وحصد النقاط للابتعاد عن مناطق الخطر.